وجَمالُها كجَمال وجَه البَدر حَينَ تمَامِه ❤️.
•• في مديح الأُلفة غير المُفسّرة: فما تبصرُ العينانِ والقلبُ آلفٌ ولا القلبُ والعينان منطبقان ولكن هما روحان تعرضُ ذي لذى فيعرفُ هذا ذي فيلتقيان.
إنَ المَفاتنِ فَي عَينيكِ مَخمرة نظره مِنك يَغدو المَرءُ سكراناً.
وكَأنها خُلِقت من شيءٍ لا نهاية لِرقتِه 🤍.
” يليقُ بكِ أن تكوني فراشة أو زهرةِ عبّاد الشّمس أو شمس بحدّ ذاتها .”
وَجهَكِ يحمَلُ سبعُ سعادات وباقَةُ أقحوان والكَثير مِن الفرآشات .
لا تَمتلك جناحان ، إلا أن داخلها مُحتَشد بالفراشات .
قَد كُمِّلَت فَوقَ الجَمَالِ بِعَقلِها ما قَد رأَيتُ لِمِثلِها أشبَاها 🤍
للهِ العَجب ، كيف تشِـعُ بـجَمالِها ☀️.
وأمّا عن رِقتها فهي أرقُ من زهرةِ صافحتْ وجهَ الهواءِ .
يـازهرة الأشياء كلها ..🤍
في كُل إمرأة توجد شمسٌ ، أنظر كم هنَّ مُضيئات .
وصفكِ لا يستحق المجاز فجمالكِ مبالغ فيه بالمنطق .
وجهك بدرٍ زهَت به ليالينا .
عسليةُ العينينِ نوركِ منقذي مِن دون نوركِ لا طريق ولا هدى.
لأنّكِ فَراشة كُلّما تَقفين فِي مَكان يتحول إلى حَقل .
لفرطِ رقتِها، أزهرت قبل أن يأتي الربيع
يَفيض الجَمالُ مِن وجَهُكِ وما باليِد حَيلة ! القَصائدُ تَسألُكِ من أينَ نَبدأ ياجَميله .
هي جميلة تشبه الحياة ع كوكب آخر كوكب نقي تلمع فيه النجوم .
كانت جميلة, ولكن ليس كجمال فتيات المجلات بل كانت جميلة بسبب الطريقة التي تفكر بها الطريقة التي تلمع عيونها بها عندما تتكلم عن شيء تحبه ، بسبب قدرتها على اضحاك من تحب ،لم تكن جميلة لسبب مؤقت كالشكل بل كانت جميلة من أعماق روحها .